لآتبگَيْ عَلَّى حُطَأَمْ الدُنْيا وآبَگَيْ عَلَّى نَفَّسَگ
آبَگ عَلَّى نَفَّسَگ
عِنْدَمَا تجَدَّها ضَعِيفة أمأَمْ الشهُوَآت
عَظِيمة أمأَمْ الَمَعَآصي
آبَگ عَلَّى نَفَّسَگ
عِنْدَمَا تُرَى الِمَنْگر ولا تَنَگرَه ..
وعِنْدَمَا تُرَى الخَيَّرَ فَتَّحْتقَرَّه
آبَگ عَلَّى نَفَّسَگ
عِنْدَمَا تدَمَع عَيَّنَگ لَمْشْهَد مُؤَثِّر في فِيلْم ..
بَيْنَمَا لا تتأثر
عِنْدَ سَمَاع القَرَّآن الگرِيم
آبَگ عَلَّى نَفَّسَگ
عِنْدَمَا تبُدّأ بالََرَگضَ خَلَفَ دُنْيا زائِلة ..
بَيْنَمَا لَمْ تَنَافَسَ
أحَدَا عَلَّى طاعَة الله
آبَگ عَلَّى نَفَّسَگ
عِنْدَمَا تتَحَوُّل صَلَّآتگ مَنّ عِبَادَة إلى عادَََة ..
ومَنّ ساعٍٍَة رأَحَََّة
إلى شَقَاء
آبَگ عَلَّى نَفَّسَگ
إن رأيت في نَفَّسَگ قَبُول للَذَّنَوّب ..
وحَبّ لَمُْبَارَزَة عَلاَمَ الغيوب
آبَگ عَلَّى نَفَّسَگ
عِنْدَمَا لا تجَدَّ لَذَّة العِبَادَة .. ولا مُتْعَة الطاعَة
آبَگ عَلَّى نَفَّسَگ
عِنْدَمَا تَمّتَلّئ بأَلْهَمَوم وتغَرِقَ فى الأحَزَّآن ..
وأنت تَمَلَّگ الثَلَّثَ الأخَيَّرَ مَنّ اللَيْل
آبَگ عَلَّى نَفَّسَگ
عِنْدَمَا تهَدَرَ وَقَّتگ فِيمَا لا يِنَّفَعَ ..
وأنت تَعَلَّمَ أنك مُحَأُسِّب فَتّغفُلّ
آبَگ عَلَّى نَفَّسَگ
عِنْدَمَا تدَرَگ أنك أخَطَّأت الطَرِيَق ..
وقَدّ مَضَى الگثِير مَنّ العَمَّرَ
آبَگ عَلَّى نَفَّسَگ
بگاء آلَمَشَفِق .. التائِب.. العائد ..
الراجََي رَحْمَة مَوَّلَأَه..
وأنت تَعَلَّمَ أن بآبَ التَوْبَة مَفْتُوح
ما لَمْ تصَلَّ الرَوَّحَ إلى الحُلْقُوم
(( يآمَقْلَب القِلْوب ثَبَتَ قَلْبِيّ عَلَّى طاعتگ ))
.
.
آبَگ عَلَّى نَفَّسَگ
عِنْدَمَا تجَدَّها ضَعِيفة أمأَمْ الشهُوَآت
عَظِيمة أمأَمْ الَمَعَآصي
آبَگ عَلَّى نَفَّسَگ
عِنْدَمَا تُرَى الِمَنْگر ولا تَنَگرَه ..
وعِنْدَمَا تُرَى الخَيَّرَ فَتَّحْتقَرَّه
آبَگ عَلَّى نَفَّسَگ
عِنْدَمَا تدَمَع عَيَّنَگ لَمْشْهَد مُؤَثِّر في فِيلْم ..
بَيْنَمَا لا تتأثر
عِنْدَ سَمَاع القَرَّآن الگرِيم
آبَگ عَلَّى نَفَّسَگ
عِنْدَمَا تبُدّأ بالََرَگضَ خَلَفَ دُنْيا زائِلة ..
بَيْنَمَا لَمْ تَنَافَسَ
أحَدَا عَلَّى طاعَة الله
آبَگ عَلَّى نَفَّسَگ
عِنْدَمَا تتَحَوُّل صَلَّآتگ مَنّ عِبَادَة إلى عادَََة ..
ومَنّ ساعٍٍَة رأَحَََّة
إلى شَقَاء
آبَگ عَلَّى نَفَّسَگ
إن رأيت في نَفَّسَگ قَبُول للَذَّنَوّب ..
وحَبّ لَمُْبَارَزَة عَلاَمَ الغيوب
آبَگ عَلَّى نَفَّسَگ
عِنْدَمَا لا تجَدَّ لَذَّة العِبَادَة .. ولا مُتْعَة الطاعَة
آبَگ عَلَّى نَفَّسَگ
عِنْدَمَا تَمّتَلّئ بأَلْهَمَوم وتغَرِقَ فى الأحَزَّآن ..
وأنت تَمَلَّگ الثَلَّثَ الأخَيَّرَ مَنّ اللَيْل
آبَگ عَلَّى نَفَّسَگ
عِنْدَمَا تهَدَرَ وَقَّتگ فِيمَا لا يِنَّفَعَ ..
وأنت تَعَلَّمَ أنك مُحَأُسِّب فَتّغفُلّ
آبَگ عَلَّى نَفَّسَگ
عِنْدَمَا تدَرَگ أنك أخَطَّأت الطَرِيَق ..
وقَدّ مَضَى الگثِير مَنّ العَمَّرَ
آبَگ عَلَّى نَفَّسَگ
بگاء آلَمَشَفِق .. التائِب.. العائد ..
الراجََي رَحْمَة مَوَّلَأَه..
وأنت تَعَلَّمَ أن بآبَ التَوْبَة مَفْتُوح
ما لَمْ تصَلَّ الرَوَّحَ إلى الحُلْقُوم
(( يآمَقْلَب القِلْوب ثَبَتَ قَلْبِيّ عَلَّى طاعتگ ))
.
.